Einfache Ansicht MARC ISBD

برنامج مقترح قاىم على النظرية البناىية لتنمية مفاهيم ومهارات تصميم المواقع الالكترونية التعليمية لطلاب كلية التربية وأثره في اتجاهاتهم نحو المادة / بحث مقدم من الباحث خالد أحمد عبد الحميد يونس ؛ إشراف أ.د/ مصطفى عبدالسميع محمد ، أ.م.د/ بهيرة شفيق إبراهيم.

Von: خالد أحمد عبد الحميد يونس.
Mitwirkende(r): محمد,مصطفى عبد السميع [مشرف] | إبراهيم,بهيرة شفيق [مشرف] | جامعة القاهرة كلية الدراسات العليا للتربية ، قسم المناهج و طرق التدريس.
Materialtyp: materialTypeLabelBuchVerlag: [الجيزة]: [جامعة القاهرة]، 2015Beschreibung: 468 ص ؛ ايض، 24سم+ CD.Weitere Titel: proposed program based on constructivist theory to develop the concepts and skills of educational web design for students of faculty of education and its impact on their attitudes towards the curse.Schlagwörter: طرق التدريس -- الفلسفة | المناهج | المواقع الالكترونيةDDC-Klassifikation: 378.02 متاح نسخة على قرص ضوئى.Hochschulschriftenvermerk: بحث مقدم لنيل درجة دكتوراة فى الفلسفة فى التربية "تخصصالمناهج و طرق التدريس بكليةالتربية - جامعة 6 اكتوبر Zusammenfassung: كانت طرق التدريس المستخدمة منذ فترة طويلة لا تهتم بتنمية البحث عن المعرفة، ولا تهتم أيضاَ بتوظيف التعلم الجامعي في الحياة العلمية، فقد كانت نظريات التعلم والطرق التقليدية تدعم التلقين والحفظ وتشجيع الانفراد والمنافسة في التعلم، وكانت تقوم على أن المعلم يقوم بنقل المعلومات إلى المتعلم، وبناء على قوة المعلم في تحقيقها يكون تميزه وتفوقه، وبالمقابل يكون تميز الطالب بحفظ تلك المعلومات واستظهارها. ويشير حسين بشير (2004، 35) إلى أن الصورة التقليدية في التعلم لم تعد مقبولة لدى التربويين في المجتمع العالمي المعاصر الذي يعيش ثورة علمية تكنولوجية عارمة في شتى مناحي الحياة، والتي غيرت من أولوياته وأثرت على استعدادته، وأصبح الاهتمام بالمتعلم يتناسب مع التغيرات التي يشهدها العالم اليوم، مما يتطلب من المؤسسات التربوية والتعليمية الاستفادة من تلك الثورة، وتوظيفها في نسيج تربوي يتماشى مع أهدافها، ورفع جودة مخرجات العملية التعليمية، فلم يعد دمج التكنولوجيا عامة، والمواقع الإلكترونية التعليمية بخاصة في عمليتي التعليم والتعلم ترفاً بل أصبح مطلباً حيوياً لتطوير البرامج التربوية لكي تفي بحاجات الحياة العصرية ومواكبة التطورات العلمية والتقنية المتسارعة في التغيير، والتي تتطلب تعليماً من نوع جديد في كل مراحل وأنواع التعليم، مما جعل الكثيرون من التربويين يرفضون الطريقة التقليدية في التعليم، والذي أدى إلى أن يكون المجتمع العالمي أشبة بقرية صغيرة، وأصبح أي مجتمع لا يساير ولا يواكب باقي المجتمعات منعزلاً عنها، ومحكوماَ عليه بالتخلف. وجمهورية مصر العربية شأنها في هذا المجتمع العالمي المعاصر شأن كل المجتمعات المتقدمة، التي تسعى نحو التقدم بخطى سريعة، ولا يمكن للتعليم بمصر أن يبقى بمناهجه ونظمه وفلسفته بعيداً عن هذه التطورات التي تحدث في العالم وعن النمط الجديد للحياة الإنسانية وصولاً إلى مستقبل أفضل، ولن يتأتى ذلك إلا بالتعليم المتميز في عالم يموج بالتغيرات وتتدفق فيه المعلومات. ومع ظهور النظرية البنائية التي تقوم على التكنولوجيا بدأت نهاية عصر السبورة والتلقين نتيجةً لاستغناء المعلم عنهما واعتماده على تكنولوجيا المواقع الإلكترونية التعليمية، التي تساعد على تنمية مهارات المتعلم بأقل جهدٍ وجودة أفضل، مما أتاح فرص التعليم والتعلم المعنّي بتقديم منتج تعليمي يتوافق إلى حد كبير مع خصائص المتعلم؛ وقد غير هذا كثيراً في البئية التعليمية التقليدية. ويشير "هوري" (Haury,2000) في دراسته إلى فاعلية استخدام المواقع الإلكترونية التعليمية لإثراء تعليم العلوم من خلال خلق بيئة تعلم تسمح بإحداث التفاعلات المثمرة وأنشطة، وإمداد المتعلم بأنشطة بحثية وإثراء خبرته الشخصية. كما توصل "ريان وآخرون" (Ryan,et al.2000) إلى فاعلية المواقع الإلكترونية التعليمية في تدريس الأنشطة والمقررات العلمية، حيث يستطيع المتعلم أن يعتمد على خبراته في بناء المعرفة الجديدة، ويستطيع تقييم من خلالها أدائه بنفسه،مما يساعده على تنمية بعض المهارات العلمية لديه. ويشير حسن عبد العزيز(2005، 32) على أهمية المواقع الإلكترونية التعليمية في تحصيل المفاهيم العلمية وأثرائها لدى المتعلم. ويوضح طارق عامر(2006، 20) أهمية تقديم محتوى تعليمي للمتعلم عبر المواقع الإلكترونية التعليمية بشكل يتيح له إمكانية التفاعل مع هذا المحتوى ومع المعلم ومع أقرانه سواء كان بصورة متزامنة أو غير متزامنة، وإمكانية إتمام هذا التعلم في الوقت والمكان وبالسرعة التي تناسب ظروفه وقدراته فضلاً عن إمكانية إدارة هذا التعلم من خلال الوسائط. وأشارت نتائج دراسة أحمد بن عبد العزيز المبارك(1425هـ)، ودراسة إكرام فاروق أحمد (2004)، وأمل عبد الفتاح سويدان ووفاء أحمد كفافي 2005(2005)،وإيمان شعبان إبراهيم (2006) وعبد العزيز بن سالم (2007)، وريهام محمد الغول(2012)، محمد السيد النجار (2012)، إلى أهمية المواقع الإلكترونية التعليمية في عمليتي التعليم والتعلم، وتنمية المفاهيم والمهارات لدى المتعلمين. ويشير إبراهيم عبد الوكيل الفار (2000، 123) إلى أهمية المواقع الإلكترونية التعليمية في تغير طرق التدريس المتعارف عليها في الوقت الحاضر، فعن طريقها تُقدم المقررات التعليمية مدعمة بالوسائط المتعددة التفاعلية من الصوت والصورة الثابتة والمتحركة مما تِساعد المتعلم على التعلم وإكتساب المهارات، وتعديل الإتجاه نحو المادة. كما يضيف إبراهيم عبد الوكيل الفار(2006، 28) أنه" لتحقيق الهدف التعليمي المنشود من الموقع الإلكتروني التعليمي لابد من مراعاة بعض الاعتبارات من أهمها ما يلي: - وجود مستويات عديدة للتعلم لمقابلة الفروق الفردية بين المتعليمن: حيث يجب أن يحتوى الموقع على أكثر من طريقة للتعلم؛ لمقابلة الفروق الفردية بين المتعلمين. - تعدد مصادر التعلم المتاحة بالموقع: حيث يحتوي على مصادر تعليمية متمثلة في وصلات لمواقع إلكترونية تعليمية أخرى، أو روابط الكتب والموسوعات الإلكترونية وغيرها؛ وذلك لإثراء المادة التعليمية حتى تساعد المتعلم على التعلم والإتقان معتمداً على نفسه.  قياس مدى تحقيق الموقع الإلكتروني التعليمي للهدف من التعلم: من خلال المقايس الإلكترونية التي يمكن توفيرها بالموقع لقياس فاعلية الموقع الإلكتروني التعليمي في تحقيق أهداف التعلم.  إعطاء فرصة للمتعلم للإبداع: حيث يتيح الموقع الإلكتروني التعليمي للمتعلم المعرفة الخاصة بمحتوى مادة التعلم في ضوء استعداداته، وإتجاهاته، وميوله الشخصية.  بناء الموقع الإلكتروني التعليمي في ضوء مستويات معيارية للتعلم الإلكتروني: حيث يتم تصميم وبناء الموقع في ضوء مجموعة من المعاييرو المؤشرات الخاصة بالمحتوى التعليمي لمحتوى الموقع وأهدافه، والتصميم، والألوان، والنصوص، والروابط،....،إلخ. ويرى الغريب إسماعيل زاهر (2009، 34) أن بناء المواقع الإلكترونية التعليمية في ضوء مجموعة من المعايير يعتبر من الضرورة بمكان، فلا يقتصر بناء المواقع على الإعداد المادي والمكاني للبيئة التعليمية فقط، بل يتعدى ذلك ليشمل أموراً أخرى كثيرة تتعلق بمعايير التصميم، ومعايير الإعداد العلمي والتكنولوجي لبيئة التعليم، والتعلم القائم علي المواقع الإلكترونية التعليمية، وتعتبر المعايير أداة لتقييم المواقع وهي خطوة مهمة لمعرفة مدى قدرتها على تقديم الخدمات التعليمية عبر تلك المواقع، وتحديد أوجه القصور داخل تلك المواقع وأسبابه.
Listen, auf denen dieser Titel steht: تكنولوجيا المعلومات والاتصالات
Tags dieser Bibliothek: Es gibt keine Tags für diesen Titel. Tag(s) hinzufügen
Einloggen um Tags hinzuzufügen.
    Durchschnitt: 0.0 (0 Bewertungen)
Medientyp Aktueller Standort Signatur Status Fälligkeitsdatum
Theses Theses 6october
1208
378.02 خ ب (Regal durchstöbern) Verfügbar

كلية التربية

بحث مقدم لنيل درجة دكتوراة فى الفلسفة فى التربية "تخصصالمناهج و طرق التدريس بكليةالتربية - جامعة 6 اكتوبر

يشتمل على إرجاعات ببليوجرافية .

كانت طرق التدريس المستخدمة منذ فترة طويلة لا تهتم بتنمية البحث عن المعرفة، ولا تهتم أيضاَ بتوظيف التعلم الجامعي في الحياة العلمية، فقد كانت نظريات التعلم والطرق التقليدية تدعم التلقين والحفظ وتشجيع الانفراد والمنافسة في التعلم، وكانت تقوم على أن المعلم يقوم بنقل المعلومات إلى المتعلم، وبناء على قوة المعلم في تحقيقها يكون تميزه وتفوقه، وبالمقابل يكون تميز الطالب بحفظ تلك المعلومات واستظهارها.
ويشير حسين بشير (2004، 35) إلى أن الصورة التقليدية في التعلم لم تعد مقبولة لدى التربويين في المجتمع العالمي المعاصر الذي يعيش ثورة علمية تكنولوجية عارمة في شتى مناحي الحياة، والتي غيرت من أولوياته وأثرت على استعدادته، وأصبح الاهتمام بالمتعلم يتناسب مع التغيرات التي يشهدها العالم اليوم، مما يتطلب من المؤسسات التربوية والتعليمية الاستفادة من تلك الثورة، وتوظيفها في نسيج تربوي يتماشى مع أهدافها، ورفع جودة مخرجات العملية التعليمية، فلم يعد دمج التكنولوجيا عامة، والمواقع الإلكترونية التعليمية بخاصة في عمليتي التعليم والتعلم ترفاً بل أصبح مطلباً حيوياً لتطوير البرامج التربوية لكي تفي بحاجات الحياة العصرية ومواكبة التطورات العلمية والتقنية المتسارعة في التغيير، والتي تتطلب تعليماً من نوع جديد في كل مراحل وأنواع التعليم، مما جعل الكثيرون من التربويين يرفضون الطريقة التقليدية في التعليم، والذي أدى إلى أن يكون المجتمع العالمي أشبة بقرية صغيرة، وأصبح أي مجتمع لا يساير ولا يواكب باقي المجتمعات منعزلاً عنها، ومحكوماَ عليه بالتخلف.
وجمهورية مصر العربية شأنها في هذا المجتمع العالمي المعاصر شأن كل المجتمعات المتقدمة، التي تسعى نحو التقدم بخطى سريعة، ولا يمكن للتعليم بمصر أن يبقى بمناهجه ونظمه وفلسفته بعيداً عن هذه التطورات التي تحدث في العالم وعن النمط الجديد للحياة الإنسانية وصولاً إلى مستقبل أفضل، ولن يتأتى ذلك إلا بالتعليم المتميز في عالم يموج بالتغيرات وتتدفق فيه المعلومات.
ومع ظهور النظرية البنائية التي تقوم على التكنولوجيا بدأت نهاية عصر السبورة والتلقين نتيجةً لاستغناء المعلم عنهما واعتماده على تكنولوجيا المواقع الإلكترونية التعليمية، التي تساعد على تنمية مهارات المتعلم بأقل جهدٍ وجودة أفضل، مما أتاح فرص التعليم والتعلم المعنّي بتقديم منتج تعليمي يتوافق إلى حد كبير مع خصائص المتعلم؛ وقد غير هذا كثيراً في البئية التعليمية التقليدية.
ويشير "هوري" (Haury,2000) في دراسته إلى فاعلية استخدام المواقع الإلكترونية التعليمية لإثراء تعليم العلوم من خلال خلق بيئة تعلم تسمح بإحداث التفاعلات المثمرة وأنشطة، وإمداد المتعلم بأنشطة بحثية وإثراء خبرته الشخصية.
كما توصل "ريان وآخرون" (Ryan,et al.2000) إلى فاعلية المواقع الإلكترونية التعليمية في تدريس الأنشطة والمقررات العلمية، حيث يستطيع المتعلم أن يعتمد على خبراته في بناء المعرفة الجديدة، ويستطيع تقييم من خلالها أدائه بنفسه،مما يساعده على تنمية بعض المهارات العلمية لديه.
ويشير حسن عبد العزيز(2005، 32) على أهمية المواقع الإلكترونية التعليمية في تحصيل المفاهيم العلمية وأثرائها لدى المتعلم.
ويوضح طارق عامر(2006، 20) أهمية تقديم محتوى تعليمي للمتعلم عبر المواقع الإلكترونية التعليمية بشكل يتيح له إمكانية التفاعل مع هذا المحتوى ومع المعلم ومع أقرانه سواء كان بصورة متزامنة أو غير متزامنة، وإمكانية إتمام هذا التعلم في الوقت والمكان وبالسرعة التي تناسب ظروفه وقدراته فضلاً عن إمكانية إدارة هذا التعلم من خلال الوسائط.
وأشارت نتائج دراسة أحمد بن عبد العزيز المبارك(1425هـ)، ودراسة إكرام فاروق أحمد (2004)، وأمل عبد الفتاح سويدان ووفاء أحمد كفافي 2005(2005)،وإيمان شعبان إبراهيم (2006) وعبد العزيز بن سالم (2007)، وريهام محمد الغول(2012)، محمد السيد النجار (2012)، إلى أهمية المواقع الإلكترونية التعليمية في عمليتي التعليم والتعلم، وتنمية المفاهيم والمهارات لدى المتعلمين.
ويشير إبراهيم عبد الوكيل الفار (2000، 123) إلى أهمية المواقع الإلكترونية التعليمية في تغير طرق التدريس المتعارف عليها في الوقت الحاضر، فعن طريقها تُقدم المقررات التعليمية مدعمة بالوسائط المتعددة التفاعلية من الصوت والصورة الثابتة والمتحركة مما تِساعد المتعلم على التعلم وإكتساب المهارات، وتعديل الإتجاه نحو المادة.
كما يضيف إبراهيم عبد الوكيل الفار(2006، 28) أنه" لتحقيق الهدف التعليمي المنشود من الموقع الإلكتروني التعليمي لابد من مراعاة بعض الاعتبارات من أهمها ما يلي:
- وجود مستويات عديدة للتعلم لمقابلة الفروق الفردية بين المتعليمن: حيث يجب أن يحتوى الموقع على أكثر من طريقة للتعلم؛ لمقابلة الفروق الفردية بين المتعلمين.
- تعدد مصادر التعلم المتاحة بالموقع: حيث يحتوي على مصادر تعليمية متمثلة في وصلات لمواقع إلكترونية تعليمية أخرى، أو روابط الكتب والموسوعات الإلكترونية وغيرها؛ وذلك لإثراء المادة التعليمية حتى تساعد المتعلم على التعلم والإتقان معتمداً على نفسه.
 قياس مدى تحقيق الموقع الإلكتروني التعليمي للهدف من التعلم: من خلال المقايس الإلكترونية التي يمكن توفيرها بالموقع لقياس فاعلية الموقع الإلكتروني التعليمي في تحقيق أهداف التعلم.
 إعطاء فرصة للمتعلم للإبداع: حيث يتيح الموقع الإلكتروني التعليمي للمتعلم المعرفة الخاصة بمحتوى مادة التعلم في ضوء استعداداته، وإتجاهاته، وميوله الشخصية.
 بناء الموقع الإلكتروني التعليمي في ضوء مستويات معيارية للتعلم الإلكتروني: حيث يتم تصميم وبناء الموقع في ضوء مجموعة من المعاييرو المؤشرات الخاصة بالمحتوى التعليمي لمحتوى الموقع وأهدافه، والتصميم، والألوان، والنصوص، والروابط،....،إلخ.
ويرى الغريب إسماعيل زاهر (2009، 34) أن بناء المواقع الإلكترونية التعليمية في ضوء مجموعة من المعايير يعتبر من الضرورة بمكان، فلا يقتصر بناء المواقع على الإعداد المادي والمكاني للبيئة التعليمية فقط، بل يتعدى ذلك ليشمل أموراً أخرى كثيرة تتعلق بمعايير التصميم، ومعايير الإعداد العلمي والتكنولوجي لبيئة التعليم، والتعلم القائم علي المواقع الإلكترونية التعليمية، وتعتبر المعايير أداة لتقييم المواقع وهي خطوة مهمة لمعرفة مدى قدرتها على تقديم الخدمات التعليمية عبر تلك المواقع، وتحديد أوجه القصور داخل تلك المواقع وأسبابه.

متاح نسخة على قرص ضوئى.

يحتوى على ملخص باللغة الانجليزية ص :a:k.

Es gibt keine Kommentare zu diesem Titel.

Benutzerkonto um einen Kommentar hinzuzufügen.
www.soul.o6u.edu.eg

E-Mail: soul@o6u.edu.eg
Address: October 6 city – Central Axis – Next to El Hosary mosque.
Tell: (+202) 38376382
Fax: (+202) 38376280



Developed and implemented by ILC EG