العوامل النفسية والاجتماعية المؤثرة علي استخدام الجمهور المصري لتطبيقات الهاتف الذكي في الحياة اليومية / دينا محمد مشعل ؛ إشراف حنان جنيد ، داليا محمد عبد الله.
Von: دينا محمد مشعل
.
Mitwirkende(r): حنان جنيد [مشرف]
| داليا محمد عبد الله [مشرف]
.
Materialtyp: 

Medientyp | Aktueller Standort | Signatur | Status | Fälligkeitsdatum |
---|---|---|---|---|
![]() |
6october | 302.23 د ع (Regal durchstöbern) | Verfügbar |
Regale von 6october durchstöbern Regal ausblenden
يشتمل على إرجاعات ببليوجرافية.
استهدفت هذه الدراسة إلى بحث تأثير كل من العوامل النفسية المتمثلة فى كل من: (الرغبة فى احترام الذات - و الاتجاه نحو المادية - و الشعور بالوحدة - و الرغبة فى استبدال الواقع)، و الاجتماعية المتمثلة فى كل من: (إدراك الأمان - و الارتياح الاجتماعى - و التنظيم الذاتى) على استخدام تطبيقات الهاتف الذكى باختلاف أنواعها (العملية، و الترفيهية، و المعلوماتية، و التواصل الاجتماعى)، فى ضوء اختبار مجموعة من المتغيرات الوسيطة و هى: عناصر الآداء المتوقع المتمثلة فى: (الإدمان، و الإلزامية، و الاعتيادية). و صممت الباحثة فى إطار هذه الدراسة نموذج معدل من نموذج النظرية الموحدة لقبول و استخدام التكنولوجى. و اعتمدت على منهج المسح للجمهور فى محافظات القاهرة و الجيزة و الإسكندرية، و طبقت الباحثة على عينة عمدية قوامها 400 مفردة من مستخدمى الهواتف الذكية و ذلك بعد أن قامت بدراسة استطلاعية لاختبار مقاييس الدراسة. و قد استخدمت الباحثة أسلوب تحليل المسار لاختبار نتائج فروض الدراسة، و توصلت إلى عدة نتائج، أبرزها: وجد أن الشباب الجامعى أكثر استخدامًا للهاتف الذكى، وكان أبرز اختيارات لعلامات تجارية هو ماركة سامسونج هو الاختيار الأول بسبب سهولة الاستخدام و يرجح ذلك لأنها ماركة ليست مستحدثة و تعرف أغلب المستخدمين على نظام تشغيله (الأندرويد). و اختلفت العوامل المؤثرة على استخدام تطبيقات الهاتف الذكى؛ فكانت أول ثلاث عوامل هى: الارتياح الاجتماعى ثم التنظيم الذاتى ثم الاتجاه نحو المادية، ويفسر ذلك أن تطبيق الواتساب يعتبر أعلى التطبيقات استخدامًا و ذلك للتواصل مع الأقارب و الأصدقاء و أيضًا لمجانية التطبيق. الرغبة فى احترام الذات لم تكن مرتبطة بامتلاك الهاتف الذكى و استخدام تطبيقاته، و عارض أغلب المبحوثين العبارات الخاصة بالمقياس
النص باللغة العربية، والمستخلص بالعربية.
Es gibt keine Kommentare zu diesem Titel.